![قوآإنينً قسٌسُمً حوآإر و نقآإش]!

بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ

السَّلأُمْ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرْكٍـآَتِهِ

شُرُوْطُ وقَوَآنينَ الْقَسَمِ هِيَ . .

- عَدَمِ الْسَّبِّ وَالْشَّتْمِ فَالمُنْتَدَىْ وَالْقِسْمُ يَتَقَيَّدُوْنَ بِالشْرِيعُـهِ الاسْلأُمّيّـهِ!!..

- الْقَسَّـمْ لِإِخْذِ العبرآً وْاوَالْعْضَهُ لَيْسَ لدَردُشِهُ

- الْرَّجُـآءٌ عِنْدَ كَتَّـآَبَةِ الْمَوَآضِيْعْ انّ تَكُوْنُ فِيْ قِسْمِهِـآَ الْصَّحِيْحِ

- قَبْلَ إِضَافَةِ أَيُّ مَوْضُوْعٍ جَدِيْدٍ , ابْحَثُيً قَلِيْلا فِيْ الْقِسْمِ لَعَلَّ الْمَوْضُوْعْ مُكَرَّرْ.....

حَتَّىَ نَتَجَنَّبُ تَكْرَارِ الْمَوَاضِيْعُ فَالمُنْتَدَىْ... وَإِلَا سَوْفَ يُحْذَفُ الْمَوْضُوْعِ مِنْ قَبْلُ

الْمُشْرِفُهًـ أَوْ الْإِدَارَةِ الْعَامَّةِ لَلَمَنْتَدى.

6-تَمَنَّىْ انْ تُتِمَّ الْمَشِارَكِاتِ اكْثَرَ وَ يُتِمَّ الْتَّفَاعُلُ عَنْ طَرِيْقِ الْحِوَارْ يَعْنِيْ كُلَّ وَاحِدٍهًـ

تُقُوْلُ رَأْيِهِآ وَ يُتِمَّ الْرَّدِّ عَلَيْهِآ وَ ابْدَاءْ رَأْيَ اخِرَ لِيَتِمَّ الْوُصُولِ فَيِ الْنِهَايَهْ الَيَّ مَوْضُوْعٌ مُتَكَامِلُ

7-وَ لَيْسَ الْرَّدِّ فَقَطْ بِكَلَّمَهُ مَشْكُوْرَةً اوْ تَسْلِمّيّ اوْ اوَافَقكِ الْرَايَ فَقَطْ

هَذَا حِوَارٍ يَعْنِيْ مُنَاقَشَهُ

8- عَدَمِ الْتَّعَرُّضِ لِأَيِّ شَخْصٍ بِالْإِهَانَةِ أَوْ الْإِيْذَاءُ أَوْ الْتَّشْهِيْرُ أَوْ كِتَابَةٍ مَا يَتَعَارَضُ

مَعَ الْقَوَانِيْنْ الْمُتَعَارَفِ عَلَيْهَا بِالْمُنْتَدَىّ.

9-الْرَّجَاءِ وُضِعَ مَوَاضِيْعٌ هَادِفَةٌ ..تَخُصُّ الْفَرْدُ قِبَلِ الْجَمَاعَةِ ..
حَتَّىَ نَسْتَطِيْعَ اعْطَاءُ فِكْرَةٌ عَامَّةِ وَمَضْمُونٌ وَاضِحٌ وَمُشَارَكَةِ بَنَّاءَةٍ..

وَأَخِيْرا وَلَيْسَ آخرآً .. ارْجُوْا مِنْكُنً الْتَفَّـآَعْلُ وَالِالَتَزآمَ بِالْشُّرُوْطِ

بِالتووْفِيقِ لِلْجِمْيـعَ